الجمعة، 30 سبتمبر 2016

اختيار رئيس قسم التاريخ الإسلامى بدار علوم الفيوم ضمن قوائم المحكمين لترقية الأساتذة والأساتذة المساعدين



تتقدم صفحة (تاريخ وآثار دولة المماليك) بأجمل التهاني القلبية وأسعد التبريكات لمعالي الأستاذ الدكتور/ عبد البارى محمد الطاهر - أستاذ ورئيس قسم التاريخ الإسلامى والحضارة الإسلامية بكلية دار العلوم جامعة الفيوم ، وذلك لاختيار سيادته ضمن اللجنة العلمية المختصة بفحص الانتاج العلمي لشغل وظائف الاساتذة والاساتذة المساعدين متمنيا له مزيدا من التقدم والرقي .



الخميس، 29 سبتمبر 2016

لأول مرة | الديوان الهمايونى فى الدولة العثمانية - رسالة ماجستير ، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية ، 2015م

لأول مرة | الديوان الهمايونى فى الدولة العثمانية - نورة بنت عبد الله البقمى ، رسالة ماجستير ، كلية الشريعة والدراسات الإسلامية ، 2015م 

الرابط 

اضغط هنا 


لأول مرة | الحياة العلمية فى مرسية الإسلامية من القرن الخامس إلى القرن السابع الهجري - رسالة ماجستير، الجامعة الاردنية 2001م

لأول مرة | الحياة العلمية فى مرسية الإسلامية من القرن الخامس إلى القرن السابع الهجري - نانسي فيصل حسن الرواشدة ، رسالة ماجستير، الجامعة الاردنية 2001م

الرابط 

اضغط هنا 



الأربعاء، 28 سبتمبر 2016

للتحميل الآن : علاقات مملكة غرناطة مع الدول الإسلامية 635- 897هـ - رسالة دكتوراه - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة ام القري 1998م

للتحميل الآن : علاقات مملكة غرناطة مع الدول الإسلامية 635- 897هـ - عبده بن محمد عواجي عبد القهار - رسالة دكتوراه - كلية الشريعة والدراسات الإسلامية - جامعة ام القري 1998م 

الرابط 

اضغط هنا 




السياسة الخارجية لمملكة غرناطة تحت حكم بنى الأحمر - مصطفى سيد على إبراهيم ، رسالة ماجستير ، قسم التاريخ بكلية دار العلوم الفيوم 2012م

السياسة الخارجية لمملكة غرناطة تحت حكم بنى الأحمر - مصطفى سيد على إبراهيم ، رسالة ماجستير ، قسم التاريخ بكلية دار العلوم الفيوم - اشراف أ.د صلاح الدين محمد نوار 2012م 

الرابط للاطلاع 


الوصف 

جاءت الرسالة فيما يزيد على 522 صفحة ، وقد تكونت من مقدمة، وتمهيد، وخمسة فصول، وخاتمه، تحدثت فى المقدمة عن أهمية الموضوع، وأسباب اختياره، وأهم الصعوبات التى واجهته،والدراسات السابقة، بالإضافة لأهم مصادر ومراجع البحث ،بينما تعر ضت فى التمهيد للحديث عن جغرافية مملكة غرناطة وتضاريسها ومناخه وقيام مملكة غرناطة، وتأثير قيامها على مجرى الأحداث فى الأندلس.

الفصل الأول: السیاسة الخارجیة لمملكة غرناطة تحت حكم بني الأحمر (755-763هـ / 1355-1362م) 
والتي جرت في تلك الفترة لمملكة غرناطة مع الدول التى ترتبط معها بعلاقات سلمية أو حربية سواء مع الدول الإسلامية أو النصرانية، وأولها: مملكة بنى مرين، حيث ارتبطت بمملكة غرناطة بعلاقات سلمية وإن شابها التوتر لفترة يسيرة، وقد ذكرت أسباب ذلك ونتائجه، وإيواء مملكة فاس للسلطان المخلوع محمد الخامس ووزيره لسان الدين بن الخطيب، ومساعدته فى العودة إلى عرشه مره أخرى إلى جانب تبدل السياسة الخارجية بين السلطان الغرناطي الجديد إسماعيل الثانى ومن تبعه ”محمد السادس ” نتيجة لمساعدة فاس للسلطان المخلوع،ثم تحدثت عن علاقة مملكة غرناطة بم ملكة تلمسان الزيانية وأهم ما فيه، ذلك التحالف الذى تم بين السلطان محمد السادس سلطان غرناطة وبين سلطان تلمسان أبى حمو لمواجهة التحالف القشتالى المرينى الآخذ على عاتقه إعادة السلطان الغرناطى المخلوع إلى عرشه، وجاء الجزء الثانى عن هذا الفصل ليفرد الحديث عن علا قة مملكة غرناطة بالممالك النصرانية في شبه الجزيرة النصرانية وعلى رأسها مملكة قشتالة، التى ارتبطت بعلاقات سلمية بالسلطان الغرناطي محمد الخامس، انقلبت إلى عداء واضح عقب إقصائه عن العرش فى عهدى السلطان إسماعيل والسلطان الملخص باللغة العربية محمد السادس حينما أخذ القشتاليون يساعدو ن محمد الخامس فى العودة إلى عرشه، وعلى عكس ذلك كانت العلاقة مع المملكة النصرانية الأخرى ”أراجون ” التى اتسمت بالتهاون والمسالمة فى تلك الفترة الزمنية.

الفصل الثاني : السیاسة الخارجیة لمملكة غرناطة تحت حكم بنى الأحمر (763-793هـ / 1362- 1390م) 
لمدة الولاية الثانية لمحمد الخامس، والتى بدأها محمد الخامس بعلاقات سلمية مع مملكة فاس وإن شابها توترلفترة يسيرة، سرعان ما عادت الأمور إلى مسارها السلمى، متقصيا أسباب ذلك ونتائجه، ومظاهر العلاقات السلمية بين المملكتين المتمثلة فى عدد من المكاتبات والرسائل بشأن العلاقات الغرناطية القشتالية، ومساعدة الدولة المرينية لغرناطة في بعض حروبها ضد قشتالة إلى أن ساءت العلاقة بين المملكتين الإسلاميتين بسبب فرار السلطان لسان الدين بن الخطيب إلى مملكة بنى مرين، والتى انتهت بسيطرة السلطان محمد الخامس على مقاليد الأمور فى مملكة بنى مر ين وأصبحت لدية القدرة على تولية وعزل من يشاء من ملوك فاس إلى أن توفى فى سنة ٧٩٧ هـ / ١٣٩٤ م، ثم تبعت ذلك بالحديث عن علاقة مملكة غرناطة بمملكة تلمسان، والمساعدات العينية التي قدمها الزيانيون لمملكة غرناطة لمساعدتها في حروبها ضد مملكة قشتالة ، وختمت القسم الأول من هذا الفصل بعلاقة مملكة غرناطة بالدولة المملوكية في مصر، والتي كانت تتمثل فى المراسلات الودية بين الجانبين. ثم انتقلت إلى المبحث الثاني من هذا الفصل والمتعلق بسياسة مملكة غرناطة تجاه نصارى شبه الجزيرة الأيبيرية ، فبدأت بمملكة قشتالة والتي ارتبطت بعلاقات سلمية مع مملكة غرناطة بداية الفترة الثانية لحكم الغنى بالله محمد الخامس، ومساعدة سلطان غرناطة لملك قشتالة ”بيدرو القاسى ” فى حروبه ضد أعدائه ، والتى انتهت بمقتله ، متحدثا عن غزوات محمد الخامس فى الأ راضى القشتالية، وما ترتب عليه من أحداث، أما مملكة أراجون فقد كانت تحافظ على علاقتها السلمية مع غرناطة، وتعمل على تجديد المعاهدة باستمرار محافظة على مكاسبها وعلاقتها التجارية مع غرناطة.

الفصل الثالث : ”السیاسة الخارجیة لمملكة غرناطة تحت حكم بنى الأحمر ( 397- 820هـ / 1391-1417م)
وهو عبارة عن مبحثين يدور المبحث الأول عن علاقات مملكة غرناطة بالدول الإسلامية، وأولها مملكة بنى مرين ، والتى تراجعت العلاقات بينها وبين غرناطة فى تلك الفترة ذاكرا أسباب ذلك وأثره السلبي على مملكة غرناطة وصراعها مع قشتالة ، بينما كانت العلاقات السياسية شبه منعدمة بين غرناطة وبقية الدول الإسلامية فى تلك الفترة الزمنية. ودار المبحث الثانى من هذا الفصل حول سياسة مملكة غرناطة تجاه الدول النصرانية الأيبيرية، فكانت السياسة نحو مملكة غرناطة فى هذا الفصل يغلب علية المواجهات الحربية، حيث يتبادل الطرفان النصر والهزيمة وترتب على ذلك سقوط عدد من القواعد الغرناطية ، وفيما يخص علاقة مملكة غرناطة مع مملكة أراجون فقد كانت مستقرة حيث عقدت معاهدة سلمية بين الطرفين.

الفصل الرابع : ” السیاسة الخارجیة لمملكة غرناطة تحت حكم بنى الاحمر(820-867هـ / 1417- 1463م) وتناول الباحث محورين اثنين : المحور الأول، حول سياسة مملكة غرناطة بالدول الإسلامية، وعلى رأسها مملكة فاس ، وقد استمر التراجع فى العلاقات بين المملكتين الإسلاميتين، والذي تطور إلى صراعات وتدخلات فى الشئون الداخلية لكلا الدولتين، شارحا أسباب ذلك ونتائجه ، حدث هذا فى الوقت التى ازدهرت فيه العلاقات الغرناطية مع الحفصيين فى تونس ، ذلك بفضل المساعدات التى قدمها الحفصيون إلى مسلمى غرناطة سواء كانت مساعدات حربية أو غذائية ، الأمر نفسه حدث مع المماليك فى مصر ، حين عادت قنوات الاتصال بين غرناطة والقاهرة على إثر سفارة غرناطية أرسلها سلطان غرناطة محمد الأيسر. والمحور الثانى الذى دار حوله هذا الفصل هو علاقة مملكة غرناطة بنصارى شبه الجزيرة الأيبيرية، والذى اتسم بالصراع الحربى ، والتدخلات القشتالية فى شئون غرناطة الداخلية ومناصرة الثائرين ضد حكام غرناطة، شارحا أسباب ذلك ونتائجه .

الفصل الخامس : ” السیاسة الخارجیة لمملكة غرناطة تحت حكم بنى الأحمر (867- 897هـ / 1463- 1492م) 
وقد قسمت هذا الفصل إلى مبحثين : يدور أولهما حول علاقة مملكة غرناطة بالدول الإسلامية فى المغرب والمشرق، وكانت علاقة غرناطة بدول المغرب تقتصر على الاستغاثة وطلب العون فى مواجهة اتحاد الدول النصرانية، وقد ذكرن نتيجة تلك الاستغاثة ، الأمر نفسه جرى مع المماليك فى مصر الذين فشلوا مع العثمانيين فى نجدة غرناطة.

والمبحث الثانى : رصد السياسة الخارجية لمملكة غرناطة فى أواخر حياتها مع النصارى وقد اتحدت مملكتى قشتالة وأراجون في دولة واحدة، ذاكرا نتيجة هذا الاتحاد على سير الأحداث فى غرناطة والذى أدى إلى اشتداد الحرب النصرانية ضد المسلمين وتوالى سقوط المدن والقواعد الغرناطية، على إثر تدخلات النصارى فى شئون غرناطة الداخلية، وعملهم على بث أسباب الخلاف والتقاتل بين أبناء الأسرة الحاكمة فى غرناطة والذى أدى في النهاية إلى سقوط غرناطة بعد حصار طويل ومقاومة غرناطية بطولية لم تنجح فى إنقاذ المسلمين الذين عقدوا معاهدة لتسليم غرناطة وأنهوا بذلك الفصل الأخير من الوجود الإسلامي في الأندلس.




تاريخ مدينة طليطلة فى العصر الإسلامي ؛ دراسة تاريخية حضارية - رسالة ماجستير ، جامعة القري 1425هـ

 تاريخ مدينة طليطلة فى العصر الإسلامي ؛ دراسة تاريخية حضارية - إبراهيم بن عطية بن هلال السلمى ، رسالة ماجستير ، قسم الدراسات التاريخية ، جامعة القري 1425هـ 


الرابط 

اضغط هنا 





الثلاثاء، 27 سبتمبر 2016

لأول مرة | الحركة الشعرية فى ظل المنصور بن أبي عامر - عصام عبد المجيد ، رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1993م .

لأول مرة | الحركة الشعرية فى ظل المنصور بن أبي عامر - عصام عبد المجيدأحمد المطرمي ، رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1993م . 

الرابط 

من هنا 





لأول مرة | دور عبد المؤمن بن على الكومي بنشر دعوة ابن تومرت وإقامة دولة الموحدين فى المغرب الإسلامي والأندلس - رسالة دكتوراه ، الجامعة الأردنية 1993م.

لأول مرة | دور عبد المؤمن بن على الكومي بنشر دعوة ابن تومرت وإقامة دولة الموحدين فى المغرب الإسلامي (المغرب والأندلس) - حسين عبد الرحيم سليمان مصطفى ، رسالة دكتوراه ، الجامعة الأردنية 1993م. 

الرابط 

اضغط هنا 




لأول مرة | تجارة مصر في البحر الأحمر منذ فجر الإسلام حتى سقوط الخلافة العباسية 656هـ - رسالة ماجستير ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة 1973م

لأول مرة | تجارة مصر في البحر الأحمر منذ فجر الإسلام حتى سقوط الخلافة العباسية 656هـ - عطية القوصي ، رسالة ماجستير ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة 1973م 


الرابط 


اضغط هنا 



احدث الرسائل | الاعتقالات السياسية في مصر والشام في عصر سلاطين المماليك - رسالة دكتوراه ، قسم التاريخ بدار العلوم المنيا ، اشراف أ.د نعمة على مرسي 2015م

احدث الرسائل | الاعتقالات السياسية في مصر والشام في عصر سلاطين المماليك (648- 923هـ/1250-1517م) - عبد التواب محمد سيد -  رسالة دكتوراه ، قسم التاريخ ، بكلية دار العلوم المنيا ، اشراف أ.د نعمة على مرسي 2015م 


الملخص 

ولقد جاء تناول هذا الموضوع ” الاعتقالات السياسية فى مصر والشام فى عصر سلاطين المماليك” من خلال مقدمة وفصل تمهيدي وستة فصول رئيسة وخاتمة بيانها كالاتي :
أما المقدمة فقد أضحت بها أسباب اختياري للموضوع والأهداف التي سعيت لتحقيقها من خلال هذه الدراسة ومحتوي الرسالة والمنهج الذي اتبعته في هذه الدراسة وأهم الصعوبات التى واجهتني أثناء تناولى لها .
وفى الفصل التمهيدي تناولت التعريف بالاعتقال السياسي لغة واصطلاحاً وعرضت لموقف الشريعة الإسلامية والقوانين الوضعية منه ثم تتبعت الجذور التاريخية للاعتقال السياسي فى العصور الإسلامية السابقة على عصر سلاطين المماليك بدءً من عصر الدول الأموية وانتهاءً بعصر الدولة الأيوبية .
وفي الفصل الأول : قدمت دراسة إحصائية لمائتين وستين حالة اعتقال هي الأكثر انتشاراً في المصادر التاريخية المملوكية والأعظم تأثيراً فى الحياة السياسية فى عصر سلاطين المماليك .
وفى الفصل الثاني : عرضت للفئات التي تعرضت للاعتقال السياسي فى عصر المماليك وقسمتها إلى ثلاثة أقسام هي :
(1) أرباب السيوف (أصحاب الوظائف العسكرية العليا) مثل السلاطين ونوابهم وحكام الأقاليم وولاه المدن ونواب القلاع وأتابكة العساكر والدوادارية والاستادارية ورؤوس النوب والحجاب وأمراء السلاح والمجالس والاَخور وغير ذلك من الوظائف ذات الطابع العسكري .
(2) أرباب الأقلام (أصحاب الوظائف الديوانية والإدارية والقضائية) والذين اصطلح على تسميتهم بـ: ”المعممين” مثل الوزراء والقضاة وكتاب السر.
(3) الشخصيات الشعبية العامة صاحبة المكانة البارزة والتأثير الواضح فى نفوس الناس فى مصر والشام مثل بعض علماء الدين وبعض الأشراف وكبار التجار وبعض أهل الذمة وبعض الأجانب ممن لهم علاقة مباشرة بالدولة المملوكية .
وفى الفصل الثالث : تناولت الأسباب المختلفة التى وقفت وراء تفشي ظاهرة الاعتقال السياسي فى عصر سلاطين المماليك وقسمتها إلي أسباب سياسية وأسباب أخلاقية اجتماعية وأسباب فكرية مذهبية وأسباب اقتصادية وأسباب إدارية .
وفى الفصل الرابع : تناولت معاملة الدولة المملوكية للمعتقلين السياسيين حيث أوضحت فى هذا الفصل السلطات المسئولة عن إصدار أوامر الاعتقال وتنفيذها وإجراءات تنفيذ عملية الاعتقال ثم أحوال المعتقلين السياسيين فى السجون المملوكية من حيث معاملة المسئولين عن إدارة شئون المعتقلات لهؤلاء المعتقلين والإنفاق على المعتقلين مصادره ووجوهه ثم توقفت وقفة مطولة لتوضيح النهايات المختلفة لعملية الاعتقال السياسي مركزاً على الإفراج عن المعتقلين من حيث أسبابه وكيفيته ومن المسئول عن إصدار أوامر الإفراج وتنفيذها .
وفى الفصل الخامس : أوضحت النتائج والآثار السياسية التى ترتبت على اتساع دائرة الاعتقال السياسي فى عصر سلاطين المماليك والتي من أهمها قتل بعض السلاطين وخلع بعضهم من السلطنة وكثرة الفتن والحروب الأهلية وانخفاض شأن بعض الطوائف المملوكية وهروب بعض الأمراء إلى خارج حدود الدولة المملوكية .
أما الفصل السادس والأخير فقد تناولت فيه نشأة السجون السياسية ( المعتقلات) فى الدولة الإسلامية وتطورها حتي بداية عصر الدولة المملوكية ثم أوضحت أهم السجون السياسية (المعتقلات) فى مصر والشام فى عصر سلاطين المماليك وقسمتها إلى معتقلات مؤقتة ومعتقلات دائمة أهمها معتقلات قلعة الجبل ومعتقلات الإسكندرية وسجون المنفي فى الأقاليم المصرية خارج القاهرة والإسكندرية والمعتقلات السياسية داخل القلاع الشامية ثم ألقيت الضوء علي ظاهرة نقل المعتقلين السياسيين من معتقل لآخر في حدود الدولة المملوكية موضحاً أسبابها وأهل اتجاهاتها وطرقها .
وأخيراً خاتمة الرسالة التي أوضحت فيها أهم النتائج العامة التى توصلت إليها من خلال دراستي لظاهرة الاعتقال السياسي فى مصر والشام فى عصر سلاطين المماليك .


احدث الرسائل | الدور السياسي والاجتماعي والأثر الإصلاحي للقضاة في مصر في عصر سلاطين المماليك - رسالة دكتوراه بقسم التاريخ كلية دار العلوم المنيا 2016م

احدث الرسائل | الدور السياسي والاجتماعي والأثر الإصلاحي للقضاة في مصر في عصر سلاطين المماليك - رسالة دكتوراه بقسم التاريخ كلية دار العلوم المنيا - اشراف أ.د نعمة على مرسي  2016م

الملخص

حاولت الدراسة أن تلقي الضوء علي الدورٌ السياسيُ والاجتماعيُ والأثرُ الإصلاحيُّ للقضاةِ في مصرَ في عصرِ سلاطينِ المماليكِ (648- 923هـ/1250-1517م)، كما حاولت الدراسة ابراز الدور الذي قام به القضاةٍ في ميادينِ السياسةِ، والحكمِ، والإدارةِ، وإصلاحِ ما اعترى المجتمعِ المملوكيِ من مخالفاتِ عقديةٍ ومفاسدٍ اجتماعيةٍ؛ كما أوضحت الدراسة دورٌ القضاة إحياء الخلافة العباسية في القاهرة، ودور القضاة في مواجهة الثورات الداخلية والخارجية، ودور القضاة في إعداد الجيوش لمحاربة الأعداء، كما تناولت الدراسة المناصبُ السياسيةِ والوظائفُ الدينيةِ والإداريةِ التي تولاها القضاةُ في عصر الدولةِ المملوكيةِ، كما اهتمت الدراسة بتوضيح مدي العلاقةُ بين القضاةُ وسلاطين الدولة المملوكيةِ وعلاقتهم بعامةِ الشعبِ المصريِ، ومدي الدورٌ الذي لعبه القضاةِ في التصديّْ لمظاهرِ الفسادِ والانحرافِ في المجتمعِ المملوكي.





لأول مرة | التاريخ السياسي لمدينة طليطلة في ظل الحكم الإسلامي - رسالة ماجستير ،الجامعة الأردنية 1988م.

لأول مرة | التاريخ السياسي لمدينة طليطلة في ظل الحكم الإسلامي - رسالة ماجستير ، كلية الدراسات العليا ، الجامعة الأردنية 1988م. 

رابط التحميل 




الأحد، 25 سبتمبر 2016

لأول مرة | الدولة العامرية في الأندلس - هشام عبد الرؤوف أبو ملوح ، رسالة دكتوراه ، الجامعة الأردنية 1994م

لأول مرة | الدولة العامرية في الأندلس - هشام عبد الرؤوف أبو ملوح ، رسالة دكتوراه ، الجامعة الأردنية 1994م 

الرابط 

اضغط هنا 

لأول مرة | الرسائل الديوانية في مملكة غرناطة في عصر بنى الأحمر - رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1994م

لأول مرة | الرسائل الديوانية في مملكة غرناطة في عصر بنى الأحمر - عبد الحليم حسين جدوع الهروط - رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1994م 

الرابط 

من هنا 


لأول مرة | الفقهاء وثورة أهل الربض فى الأندلس ، رسالة دكتوراه ، الجامعة الأردنية 1995م.

لأول مرة | الفقهاء وثورة أهل الربض  فى الأندلس ، محمد خالد مصطفي المومنى ، رسالة دكتوراه ، كلية الدراسات العليا ، الجامعة الأردنية 1995م. 

الرابط 

من هنا 







لأول مرة | التاريخ السياسي لمدينة بلنسية - محمد نايف العمايرة ، رسالة دكتوراه ، الجامعة الأردنية 1995م

لأول مرة | التاريخ السياسي لمدينة بلنسية - محمد نايف العمايرة ، رسالة دكتوراه ، كلية الدراسات العليا ، الجامعة الأردنية 1995م 

الرابط 

من هنا 


حصريا | عبد الرحمن الثاني (الأوسط) وسياسته الداخلية والخارجية في الأندلس - رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1991م.

حصريا | عبد الرحمن الثاني (الأوسط) وسياسته الداخلية والخارجية في الأندلس - عمر راجح محمد شلبي ، رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1991م. 

الرابط 

من هنا 


لأول مرة | دور اليمنيين السياسي في الأندلس - كارم محمود إسماعيل يوسف ، رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1991م.

لأول مرة | دور اليمنيين السياسي في الأندلس - كارم محمود إسماعيل يوسف ، رسالة ماجستير ، الجامعة الأردنية 1991م. 

الرابط 

اضغط هنا 




السبت، 24 سبتمبر 2016

لأول مرة | الحياة الإقتصادية في جدة في عصر سلاطين المماليك - للدكتور على السيد على

لأول مرة | الحياة الإقتصادية في جدة في عصر سلاطين المماليك (648-923هـ/1250-1517م) - د.على السيد على محمود - المطبعة التجارية الحديثة - القاهرة 1991م 

الوصف 
يتناول هذا الكتاب دراسة تاريخية عن الحياة الاقتصادية في مدينة جدة في عصر السلاطين المماليك في الفترة ( 648-923هـ/1250-1517م )حيث كانت جدة في هذه الفترة مركز لنشاط تجاري واسع بين الشرق والغرب وقوفا في هذا السياق علي التطورات الاقتصادية واثرها في ازدهار جدة في هذا العصر مع التركيزعلى الازمات الاقتصادية التي تعرضت لها وأثرها في حركة الاسواق والمعاملات المالية مع الاشارة الى علاقات جدة بأهم المراكز التجارية العالمية وطرق التجارة البرية والبحرية وأهم السلع المتبادلة مختتما بالحديث عن النشاط الزراعى والنشاط الصناعى فيها وأهم صناعاتها ومقوماتها بدءا من صناعة بناء السفن وصناعة الاوانى الفخارية وصناعة الحلوى .

الرابط 



لأول مرة | العمائر فى وثائق الغورى الجديدة بوزارة الاوقاف - رسالة ماجستير - كلية الآداب بسوهاج ، جامعة أسيوط 1981م

لأول مرة | العمائر فى وثائق الغورى الجديدة بوزارة الاوقاف - أحمد محمود عبد الوهاب المصري - رسالة ماجستير - كلية الآداب بسوهاج ، جامعة أسيوط 1981م

الوصف 
اطروحة علمية تتناول بالدراسة العمائر الموصوفة فى وثائق الغورى الجديدة والتى تشكل قسما كبيرا من مجموعة الوثائق التى تم اكتشافها فى دفتر خانة وزارة الاوقاف المصرية سنة 1967 م وتضم نحو خمسنائة وخمسون وثيقة ، ومن بينها ست وخمسون وثيقة للسلطان الغوري ، معظمها تتضمن وصفا لعمائر من طرز مختلفة وعددها خمس واربعون اما الاحد عشرة وثيقة الاخرى فتشتمل على اراضي زراعية في اماكن متفرقة وتهدف الدراسة الى نشر اوصاف المنشآت المدنية التى وردت فى هذه الوثائق وتحديد مواقعها حيث يمكن ان يساعد هذا الوصف على تصور التكوين المعمارى لها .


الرابط 

من هنا 


لأول مرة | أنماط المدفن والضريح في القاهرة العثمانية - رسالة دكتوراه ، كلية الآداب بسوهاج ، جامعة أسيوط 1989م

لأول مرة | أنماط المدفن والضريح في القاهرة العثمانية - رسالة دكتوراه ، كلية الآداب بسوهاج ، جامعة أسيوط 1989م 

عدد الصفحات :  601ص

الرابط 



لأول مرة | الآثار الإسلامية بمنفلوط من الفتح العربي وحتى العصر العثمانى - رسالة ماجستير ، جامعة أسيوط 1984م

لأول مرة | الآثار الإسلامية بمنفلوط من الفتح العربي وحتى العصر العثمانى - رسالة ماجستير ، كلية الآداب بسوهاج ، جامعة أسيوط 1984م


رابط التحميل

اضغط هنا 


لأول مرة | مطارق الأبواب في مصر في العصر المملوكى - رسالة ماجستير - كلية الآداب عين شمس 2005م

لأول مرة | مطارق الأبواب في مصر في العصر المملوكى - رسالة ماجستير - كلية الآداب - جامعة عين شمس 2005م 


الرابط

أضغط هنا 

الاثنين، 19 سبتمبر 2016

أعراب بلاد الشام في عهد المماليك - رسالة دكتوراه 2000م

أعراب بلاد الشام في عهد المماليك - رسالة دكتوراه - جامعة القديس يوسف - كلية الاداب والعلوم الانسانية 2000م

رابط التحميل 


الزراعة في بلاد الشام في العصر المملوكي - رسالة ماجستير 1992م.

الزراعة في بلاد الشام في العصر المملوكي - نهي محمد مكاحلة - رسالة ماجستير - جامعة اليرموك 1992م


رابط التحميل 


اضغط هنا 


القرية في بلاد الشام في العصر المملوكي - رسالة ماجستير 1998م

القرية في بلاد الشام في العصر المملوكي - إيمان أحمد حسين مقابلة - رسالة ماجستير - جامعة اليرموك - اشراف أ.د/ يوسف حسين غوانمة - 1998م 


رابط التحميل 



الخميس، 15 سبتمبر 2016

ولاة القاهرة الكبري خلال العصر المملوكي (648 -923هـ/1250-1517م) دراسة تاريخية حضارية - رسالة ماجستير 2006م

للتحميل | ولاة القاهرة الكبري خلال العصر المملوكي (648 -923هـ/1250-1517م) دراسة تاريخية حضارية .

للباحثة | سحر بنت علي محمد دعدع - رسالة ماجستير - كلية الشريعة والدراسات الاسلامية - جامعة ام القري 2006م


رابط التحميل 


اضغط هنا 



الأحد، 11 سبتمبر 2016

الحياة الاقتصادية في بلاد الشام في العصر الأيوبي - أمين ابو دمعة - رسالة ماجستير - جامعة دمشق 1988م



 الحياة الاقتصادية في بلاد الشام في العصر الأيوبي - أمين ابو دمعة - رسالة ماجستير - جامعة دمشق 1988م

الرابط



قضاة القدس في العصر المملوكي - محمد حسين علي ابو حامد - رسالة ماجستير - جامعة القديس يوسف 1998م

قضاة القدس في العصر المملوكي - محمد حسين علي ابو حامد - رسالة ماجستير - جامعة القديس يوسف 1998م 


الرابط 


من هنا 



المرأة فى العصر المملوكي وأهم منشآتها الآثرية - رسالة ماجستير 2006م

المرأة فى العصر المملوكي وأهم منشآتها الآثرية - ولاء حمدى النبرواى ، رسالة ماجستير ، كلية البنات ، جامعة عين شمس 2006م


مساهمة من صفحة  تاريخ وآثار دولة المماليك (فيس بوك)

للتحميل الرابط


من هنا 


السبت، 10 سبتمبر 2016

المظاهر السياسية والحضارية لإمارة دلغادر فى آسيا الصغرى (740-921هـ/1339-1515م) للدكتور أشرف سمير توفيق

المظاهر السياسية والحضارية لإمارة دلغادر فى آسيا الصغرى(740-921هـ/1339-1515م) 

للدكتور / أشرف سمير توفيق محمد   -

 رسالة دكتوراه - قسم التاريخ الاسلامي - كلية دار العلوم - جامعة المنيا - اشراف أ.د/ محمود رزق محمود محمدين 2003م .

تأسست امارة دلغادر في منتصف القرن الثامن الهجري / الرابع عشر الميلادي ، في المناطق المتاخمة لحدود الشام - حلب - واستمرت ما يقرب من قرنين من الزمان ، ويعتبر زين الدين قراجا بن دلغار الساساني المؤسس الحقيقي لها في عام 740هـ /1339م ، وكانت امارة دلغادر بحكم موقعها الجغرافي تقع في منطقة نفوذ حكومة دولة سلاطين المماليك ، حيث كان يتم تعيين امرائها من قبل السلطان المملوكي ، ومع اتساع حدود امارة دلغار اصبحت مناوئة للعديد من القوي المجاورة لها في ذلك الوقت ، ومن هذه القوي : السلطنة المملوكية ، الصفويون ، العثمانيون ، والامارات التركمانية إلخ ..
منهج الدراسة : اعتمد الباحث على المنهج الوصفى التحليلى.
وقد جاءت الدراسة في مقدمة وتمهيد وأربعة فصول :
- ففي التمهيد تحدث الباحث عن الاحوال السياسية فيبل قيام امارة دلغادر ، ونشأة امارة دلغادر واهم املاك هذه الامارة .
- اما الفصل الاول جاء بعنوان " امارة دلغادر والقوي الاسلامية"
وتحدث فيه الباحث عن العلاقات الخارجية لامارة دلغار بالقوي المحيطة بها ومنها العلاقات مع السلطنة المملوكية والعثمانيين والامارات التركمانية .
- بينما الفصل الثاني كان بعنوان " امارة دلغادر والسلطة المركزية في القاهرة"
وقد اظهرت الدراسة اهتمام دولة المماليك وحرصها علي احكام السيطرة علي امارة دلغادر من خلال عزل وتولية امراء هذه الامارة ، وفصلت القول في اهم الحركات والثورات المناوئة لدولة المماليك ، بالاضافة للتوسعات التي ضمت الي املاك هذه الامارة وفي نهاية الفصل بينت الدراسة عوامل الضعف والانهيار التي اصابت هذه الامارة نتيجة لتكالب القوي الاقليمية والدولية في الاستيلاء عليها وخاصة انها مانت محل الصراع بين كل هذه الاطراف .
- الفصل الثالث " الوضع الاداري لامارة دلغادر"
ويعد هذا الفصل من اهم فصول الدراسة واميزها فقد اسهم بشكل كبير في التعرف علي وضع هذه الامارة ومكانتها بين امراء الامارات التركمانية ، بالاضافة الي شرح وافي للجهاز الاداري وأهم الوظائف الادارية داخل هذه الامارة ، وكيفية ادارة النيابات الاخري التابعة لامارة دلغار .
- اما الفصل الرابع والاخير فكان بعنوان " المظاهر الحضارية لامارة دلغادر"
ولم يقتصر الحديث داخل هذا الفصل علي المنشات الدينية والقضائية بل تناول الحياة الاجتماعية وجوانب الجياة الفكرية والعلمية والثقافية ، وابرزت الدراسة النشاط التجاري والاقتصادي التي تميزت به امارة دلغار في الزراعة والصناعة والتجارة .
- ثم الخاتمة التي اشتملت علي أهم نتائج الدراسة ، والملاحق ، وثبت المصادر والمراجع


الوظائف الرئيسية والالقاب الفخرية فى العصر الاسلامى من العصر الفاطمى وحتى نهاية العصر المملوكى - للدكتورة شيماء جمعة

الوظائف الرئيسية والالقاب الفخرية والنعوت التشريفية فى العصر الاسلامى من الفترة (358 - 923هـ) / شيماء محمد جمعة عبد العال . رسالة ماجستير - اشراف أ.د/ نعمة علي مرسي - قسم التاريخ - كلية دار العلوم - جامعة المنيا 2009م

وتناولت هذه الرسالة الآتى : دراسة الالقاب والوظائف الرئيسية فى العصر الاسلامى ابتداء من العصر الفاطمى وحتى نهاية دولة المماليك عام 923هـ/1517م ، وبيان الفرق بين النعت واللقب والكنية، واهم الوظائف المستحدثة في كل عصر ومراحل تطور المهام المسندة الي كل وظيفة .

وقد اعتمدت الباحثة على المنهج الوصفى التحليلى.
من اهم نتائج الدراسة:
1- اوضحت الدراسة أن الالقاب كالأوسمة على صدور أصحابها وكالسمة على جباههم يعرفون بها وهى وسيلة من وسائل التكريم.
2- أن الالقاب موجودة منذ بداية الخلق حتى وقتنا هذا.
3- اتباع خلفاء العصر الفاطمى لمبدأ التوريث فى الحكم ، فحين علم الخليفة بدنو أجلة أوصى بالحكم لأحد أبناءة حتى ولو كان صغير السن لايفهم أمور الحكم.

العصبية القبلية واثرها على النظم والعلاقات في المغرب الاسلامي من القرن السادس الى القرن التاسع الهجري - رسالة ماجستير

العصبية القبلية واثرها على النظم والعلاقات في المغرب الاسلامي من القرن السادس الى القرن التاسع الهجري - رسالة ماجستير - جامعة الجزائر 


الرابط 


اضغط هنا 


الفخار الايوبي والمملوكي في بلاد الشام - رسالة ماجستير

الفخار الايوبي والمملوكي في بلاد الشام - صالح ساري - رسالة ماجستير - كلية الآداب - الجامعة الاردنية 1979م

الرابط 


من هنا 




مملكة طرابلس في العهد المملوكي - رسالة ماجستير



مملكة طرابلس في العهد المملوكي - سليمان عبد العبد الله الخرابشة - رسالة ماجستير - كلية الآداب - الجامعة الاردنية 1985م

الرابط 



عربي باي